البطل أحمد الدقامسة حر بعد 20 عام في الأسر ، كل فلسطين بتسلم عليك يا غالي pic.twitter.com/cBlg69KUke
— Nasser (@NasserZB) March 12, 2017
وقتل في هذه العملية سبع فتيات، وحكم عليه بالسجن المؤبد وأمضى محكومته بسجن أم اللولو قرب مدينة المفرق.
#شاهد |لا تخاف ولا تخجل يمه ارفع راسك فوق " هذا ما قالته والدة احمد الدقامسه في المحكمه" بعد الحكم عليه لقتله سبع مستوطنات سخرن من صلاته. pic.twitter.com/tDimUzm5zx
— أدهم أبو سلمية #غزة (@adham922) March 12, 2017
وتحول الدقامسة إلى أيقونه لدى العديد من الأردنين وتم تأسيس "اللجنة الشعبية للإفراج عن الدقامسة" للمطالبة بالإفراج عن أحمد الدقامسة، والضغط لإستصدار عفو ملكي عنه.
وفي عام 2008 ناشدت سبعون شخصية أردنية الملك عبد الله الثاني العفو عنه، إلا أن الملك لم يستجب لهذا النداء، كما رفض الملك كذلك الطلب الذي رفعه مجلس النواب الأردني في 2014 بالإفراج عن الدقامسة.
ويعتبر المؤيدون للدقامسة أنه تعرض لمحاكمة غير عادلة، وأن القضاء الذي وقف أمامه كان يتعامل معه بطريقة مهينة بالإضافة إلى أنه تعرض للتنكيل بالسجن.