وفي برنامج تلفزيوني يدعى "الكلمة الأخيرة مع لورانس أودونيل"، ناقش الصحفي ديفيد كاي جونستون مع المذيع التقارير الصادرة عن البيت الأبيض حول ضرائب الرئيس الأمريكي. وقد شكك الصحفي بهذه الوثيقة، مدعيا بأن شخصا كدونالد ترامب ذي دخل عال، لا يمكن أن تكون هذه التقارير له، حيث اقترح ضيوف البرنامج أن هذه التقارير (الوثائق) تعود إلى زوجته ميلانيا ترامب.
هذا وقال لورانس أودونيل أنه ليس واثقا في قدرة ميلانيا ترامب على كسب هذا القدر من المال دون أن تقوم "بعمل جدي". وفي المقابل، جونستون أعلن أن ميلانيا ترامب قد قامت بالتمثيل بالأفلام الإباحية، وبهذا يكون جونستون قد عبر عن عدم رضاه للتقارير الصادرة عن الأبيت الأبيض.