وخلال جلسة لمجلس الأمن بشأن الهجوم الكيماوي في خان شيخون، قال مفوض الأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح إن هجوم إدلب هو الأكبر من نوعه في سوريا، مؤكداً أن المنظمة تواصل جمع الأدلة حول هجوم إدلب، وذلك وفقاً لرويترز.
وأضاف مفوض الأمم المتدة، أنه لا معلومات حتى الآن على الهجوم، مؤكداً في الوقت ذاته، أن استخدام السلاح الكيماوي يهدد السلم والأمن الدوليين.
وكانت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية في مدينة إدلب السورية، بعدما قتل حوالي 100 شخص وأصيب 400 آخرون تقريباً في قصف بغاز السارين على بلدة خان شيخون بريف إدلب.