فقد تبادلوا وجهات النظر فيما يتعلق بحدث 4 أبريل في إدلب السورية بسبب الأسلحة الكيماوية. فقد شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على عدم قبول الإتهامات التي لا أساس لها، و ندد بإجراء تحقيق دولي شامل ومحايد. وتم الاتفاق على مواصلة الاتصالات بين روسيا و إسرائيل".
وكذلك صرح المسؤول الأممي كيم وون — سو، أنه لا يمكن الوصول للمعلومات حول ما حصل في إدلب ولا توجد حتى الآن صورة كاملة للحادث. وأضاف المسؤول الأممي أنه لا يمكن التأكد من سبل تنفيذ الهجوم في المرحلة الحالية.
هذا، أعلنت المعارضة السورية يوم الثلاثاء 4 أبريل/نيسان أن ضحايا هجوم استخدام أسلحة كيماوية في مدينة خان شيخون في محافظة إدلب 80 قتيلا و200 جريحا.