وقال كريس كاترامبون المؤسس المشارك لمجموعة "ميجرانت أوفشور إيد ستاشن" للإغاثة ومقرها مالطا:
الاختلاف في العدد جاء من التباس في الاتصالات بين سفينتين مشاركتين في عملية الإنقاذ.
ونقلت سفن إنقاذ آلاف الناجين من قوارب مطاطية في أحوال جوية سيئة بين يومي الجمعة والأحد.
وكانت رويترز قد نشرت أمس خبرًا خاطئا يفيد بأن سفينة إنقاذ قد امتلأت عن آخرها بالمهاجرين وأبحرت عائدة تاركة نحو 1000 مهاجر آخر في عرض البحر المتوسط، وبدأت عملية منظمة "مواس" ومقرها مالطا، عملية إنقاذ في الساعات الأولى من صباح أمس، وانتشلت 453 مهاجرا وكانت الأولوية لمن هم بحاجة لرعاية طبية والنساء والأطفال.