وأوضح أيرولت أن الاستخبارات الفرنسية تأكدت من مسؤولية الحكومة السورية في الهجوم الذي استهدف بلدة خان شيخون، بعد مقارنة عينات من الهجوم الكيماوي عام 2013.
وتابع "هذه الطريقة هي بصمة النظام وهو ما يمكننا من تحديد المسؤول عن الهجوم، نعرف لأننا احتفظنا بعينات من هجمات سابقة واستطعنا استخدامها للمقارنة".
الجدير بالذكر، أن هجوم خان شيخون وقع في 4 أبريل/ نيسان، وأسفر عن مقتل العشرات، مما دفع الولايات المتحدة لشن ضربة صاروخية على قاعدة جوية سورية، وذلك في أول هجوم أمريكي مباشر على الحكومة السورية.