00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
12:14 GMT
46 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

فياض: المسجد الأقصى الحقيقي موجود بالسعودية والحالي لم يكن موجودا بعهد النبي

© AP Photo / Mahmoud Illeanباحة مسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة المشرفة
باحة مسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة المشرفة - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تطرّق الكاتب والناقد العلماني السوري نبيل فياض إلى موضوع جديد أثار من خلاله جدلاً واسعاً في أوساط القراء والمتابعين نظراً لما تضمنه عن مسألة حساسة تتعلق بـ"مقدسات" المسلمين.

مدينة القدس، فلسطين - سبوتنيك عربي
قريع: المرحلة التي تمر بها مدينة القدس والمسجد الأقصى من أخطر المراحل
وقال فياض، وهو يعتبر أحد الدارسين للأديان بتعمق ومهتم بمسألة المقارنة النقدية بين الأديان وحتى بين الطوائف لمحاولة خلق مفهوم ديني صحيح بوعي علمي، قال: إن المسجد الأقصى موجود في أرض الحجاز في المملكة العربية السعودية وفي منطقة تسمى "الجِعرانة" وهي تقع شمال مدينة مكة بـ29 كيلومتراً، وفي وادي العدوة القصوى التي ما زال اسمها يستعمل حتى اليوم.

وأشار فياض إلى ضرورة ملاحظة أن المسجد الأقصى الموجود في مدينة القدس بُني في عهد عبد الملك بن مروان عام 72 هجرية ولم يكن موجود في زمن النبي محمد.

واعتبر الكاتب فياض في منشور له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن الدليل على وجود المسجد الأقصى الحقيقي المقصود برواية الإسراء والمعراج نراهُ مُثبتاً في عدد من المصادر. وجاء فياض على تعداد هذه المصادر.

في البداية، أشار فياض إلى ما تضمنه كتاب "المغازي" للواقدي الذي يقول فيه حرفياً:

"وَانْتَهَى رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إلَى الْجِعِرّانَةِ لَيْلَةَ الْخَمِيسِ لِخَمْسِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ ذِي الْقَعْدَةِ فَأَقَامَ بِالْجِعِرّانَةِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ فَلَمّا أَرَادَ الِانْصِرَافَ إلَى الْمَدِينَةِ خَرَجَ مِنْ الْجِعِرّانَةِ لَيْلَةَ الْأَرْبِعَاءِ لِاثْنَتَيْ عَشْرَةَ بَقِيَتْ مِنْ ذِي الْقَعْدَةِ لَيْلًا; فَأَحْرَمَ مِنْ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الّذِي تَحْتَ الْوَادِي بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى، وَكَانَ مُصَلّى رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إذَا كَانَ بِالْجِعِرّانَةِ, فَأَمّا هَذَا الْمَسْجِدُ الْأَدْنَى، فَبَنَاهُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ وَاِتّخَذَ ذَلِكَ الْحَائِطَ عِنْدَهُ".

كما أورد فياض ما تضمنه الجزء الثاني من كتاب "بحوث في الفقه المعاصر" إذ جاء فيه على حد قول فياض:"الجعرانة هي موضع بين مكّة والطائف من الحِلِّ، بينها وبين مكّة ثمانية عشر ميلاً على ما ذكره الباجي، وتقع شمال شرقي مكة المكرمة، وفيها علما الحدّ، ومنها أحرم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعمرته الثالثة على ما نصت عليه الروايات، وفيها مسجدهُ الذي صلّى فيه وأحرم منه عند مرجعه من الطائف بعد فتح مكة، ويقع هذا المسجد وراء الوادي بالعدوة القصوى ويعرف بالمسجد الأقصى لوجود مسجد آخر بُني من قبل أحد المحسنين يعرف بالمسجد الأدنى". والحديث طبعاً للكاتب فياض.

وتطرق فياض أيضاً إلى ما جاء في الصفحة 50 من الجزء الرابع لكتاب "حواشي الشرواني على تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، وقال: "اعتمر منها، أي من الجعرانة، قال الواقدي إنه — صلى الله عليه وسلم — أحرم منها من المسجد الأقصى الذي تحت الوادي بالعدوة القصوى في ليلة الأربعاء لاثنتي عشرة بقيت من ذي القعدة.. وقوله (ثم أصبح) أي ثم عاد بعد الاعتمار إلى الجعرانة فأصبح فيها فكأنه بات فيها ولم يخرج منها".

إضافة إلى ذلك تحدث فياض عما جاء في الصفحة 207 من الجزء الثاني من كتاب "أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار" للأزرقي. وذكر فياض أن محمد ابن طارق قال: "اتفقت أنا ومجاهد بالجعرانة فأخبرني أن المسجد الأقصى الذي من وراء الوادي بالعدوة القصوى مصلى النبي كان بالجعرانة، أما هذا المسجد الأدنى فإنما بناه رجل من قريش". على حد قول فياض.

وأضاف فياض أيضاً: جاء في الصفحة 359 من الجزء الثاني من مسند أبي يعلى، أنه عن أم سلمة أنها سمعت رسول الله يقول من أهلَّ بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر أو وجبت له الجنة".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала