وفي وقت سابق، أشار نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إلى أن الجانب الروسي طلب إرسال خبراء من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقيق في الحادثة.
وشنت الولايات المتحدة ضربات جوية استهدفت مطار الشعيرات بمحافظة حمص في المنطقة الوسطى، بـ59 صاروخا من سفنها وبدون أية أدلة مؤكدة، زعمت واشنطن أنه من هذا المطار جرى تنفيذ الهجوم الكيميائي في محافظة إدلب.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن القوات السورية استخدمت هذا المطار "لشن هجوم بالسلاح الكيميائي "على بلدة خان شيخون في محافظة إدلب ، حسب قوله، كما ادعى البنتاغون وجود أسلحة كيميائية في هذا المطار.