وسار محتجون من جميع الأعمار حاملين الأعلام واللافتات في هدوء في شوارع أثينا واحتشدوا خارج مبنى البرلمان لمطالبة الحكومة بعدم مواصلة الإصلاحات التي يطالب بها صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي والتي ستقود لخفض أكبر للمعاشات وحد الإعفاء الضريبي.
ويقول المحتجون إن إجراءات التقشف التي فُرضت على اليونان مقابل صرف القروض التي تحتاجها أثقلت كاهل المواطنين.
وتتعثر مراجعة التقدم الذي أحرزته اليونان بشأن برنامج الإنقاذ منذ شهور.