القاهرة- سبوتنيك وبحسب الصفحة الرسمية لـ "التعاون الإسلامي" على الإنترنت، يبحث الجانبان مسائل موضوعية أخرى، تشمل آلية السلم والأمن وفض النـزاعات في "منظمة التعاون الإسلامي"، والشراكة بين المنظمة والأمم المتحدة في عملية السلام (في الشرق الأوسط)، وتعزيز الحوار والوساطة، وجهود حفظ السلام.
وتشمل البنود الأخرى، المدرجة على جدول أعمال الجلسة، مكافحة "التطرف العنيف"، والراديكالية، والإرهاب، وقضايا الهجرة واللاجئين.
وقال المدير العام للشؤون السياسية في "منظمة التعاون الإسلامي"، السفير طارق علي بخيت، "تُعقد جلسة شحذ الأفكار في إطار التعاون الثنائي القائم بين المنظمة والأمم المتحدة، والعمل سويةً بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك".
جدير بالذكر أن منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة تعقدان، اجتماعات تنسيقية عامة، كل سنتين، بهدف عزيز وتقوية التعاون بين مؤسسات المنظمتين.