وقالت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية إنه منذ ظهور عقار الفياغرا للمرة الأولى عام 1998، وقد أثبت نجاحًا كبيرًا في علاج ضعف الانتصاب لدى ملايين الرجال، إلا أنه بعد أن أثبت باحثين ألمان دور للفياغرا في الإصابة بالأورام الميلانينية وهي أحد أخطر أنواع سرطان الجلد وأشدها فتكًا، نفت أحدث دراسة أن يكون العقار يسبب هذا النوع من السرطان بشكل مباشر.
وعلى الرغم من أن الدراسات الحديثة استبعدت أن يكون الفياغرا مسؤولًا عن الإصابة بسرطان الجلد، إلا أنها كشفت عن إصابة من يستخدمون العقاقير المعالجة لضعف الانتصاب بنسبة 11% إلا أن الباحثين لم يفلحوا في اكتشاف أي رابط بين تلك الإصابة وهذا النوع من العقاقير.