ورجح التقرير السنوي للبنتاغون أن تبني الصين مزيدا من القواعد العسكرية في الخارج بعد الانتهاء من بناء قاعدة في جيبوتي. وذكر التقرير (باكستان) كموقع محتمل لقاعدة عسكرية صينية في المستقبل.
ووفقا لـ"رويترز"، جاء في التقرير "الصين ستسعى على الأرجح إلى إقامة قواعد عسكرية إضافية في بلدان تجمعها بها علاقة صداقة قديمة ومصالح استراتيجية مثل باكستان".
وقال التقرير إن إطلاق الصين العام الماضي لأول قمر صناعي تجريبي للاتصالات الكمية مثل "تقدما ملحوظا في أبحاث التشفير".
وأضاف "الشركة المطورة للقمر الصناعي أعلنت أن لديها آفاقا هائلة في مجال الدفاع مما يقرب الصين من اتصالات أكثر أمنا".