وسأل الحريري عن الشاب قائلاً: "وينو بلال؟" وصعد الشاب وطلب يد الفتاة التي تدعى تدعى دينا درويش، أمام الجميع، معبرًا عن حبه وعشقه لها بكلمات مؤثرة، من خلال قصيدة شعر.
وبعد أن انتهى الشاب من القصيدة، طلب الحريري سماع جواب الفتاة الذي كان إيجابيًا، فعلّق بالدارجة اللبنانية " مشي الحال"، ليجلس الشاب على ركبته ويلبسها خاتم الخطوبة.