وأشار حجو إلى أن أكثر من 2700 جثة ما زالت مجهولة الهوية في المدينة.
وفي تصريح لصحيفة "الوطن" السورية، قال حجو:
يوجد في حلب مركز طبابة في غرفة صغيرة في مشفى الجامعة دون وجود أي عناصر أو معدات، وكانت تصل إلينا مئات الجثث، كما كان متوسط حالات الوفيات يومياً 150 وفاة.
وكشف مدير هيئة الطب الشرعي أنه يتم العمل في الهيئة على وضع برنامج إلكتروني لتوثيق الحالات سواء الجثث أم الأحياء ومن جميع المحافظات، مضيفاً: سنبدأ قريباً إدخال البيانات كافة وكذلك معلومات السجلات القديمة في حال توافرها إلى هذا البرنامج، ويجري الآن توحيد عمل الطب الشرعي وكذلك تقرير الطبيب الشرعي بعد أن كان لكل محافظة تقريرها الخاص.