وكان محامو لولا، الذي لا يزال واحداً من أكثر السياسيين شعبية في البرازيل، قالوا إنهم سيستأنفون الإدانة، معتبرين أن المحاكمة هي الاضطهاد السياسي، وذلك وفقاً لرويترز.
وواجه العشرات من المسؤولين التنفيذيين والسياسيين في البرازيل، الاعتقال، وخضعوا للتحقيق للاشتباه في تضخيم قيمة عقود مع بتروبراس، واستخدام جزء من هذه الأموال لدفع رشاوى وحملات انتخابية.