وعقدت أحزاب كردية اجتماعا، في 7 حزيران /يونيو، في أربيل يرأسه رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني وسط مقاطعة بعض القوى السياسية، واتفقت تلك الأحزاب على إجراء الاستفتاء الشعبي على مصير الإقليم في الخامس والعشرين من أيلول/سبتمبر المقبل، كما اتفقت أيضا على إجراء الانتخابات البرلمانية وانتخابات رئاسة الإقليم في السادس من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
من جانب آخر، أشار العبادي إلى أن "معركة تلعفر ستكون حازمة وحاسمة، وكلامنا للإخوة الأتراك إن وجودكم في بعشيقة لا يخدمكم ولا يخدم أغراضنا".
وأردف قائلاً "لا نريد التصعيد مع أية دولة جارة، وندعو إلى التعاون لتحقيق السلم والرفاهية".
كان قائد عمليات "قادمون يا نينوى" فريق الركن عبد الأمير يار الله قد أعلن، السبت الماضي، أن المرحلة الرابعة من العمليات ستنطلق قريباً لتحرير قضاء تلعفر وبعض المناطق لاستكمال تحرير نينوى بشكل كامل.