— أول ظهر له بشكل علني ومتداول في وسائل الإعلام الرسمية، كان بالتعامل معه كمتهم قد تصل عقوبات إدانته بالجرائم المنسوبة إليه حد الإعدام.
— يبلغ من العمر نحو 27 عامًا، فهو من مواليد 18 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1990.
— ظل غائبًا عن الأضواء بكل ما يتعلق بالمناصب الرسمية أو الدراسة داخل أو خارج المملكة، حتى لحظة انتشار خبر القبض عليه.
#امير_يعتدي_علي_مواطنينِ
— رّيحَ🌿ـانَة👑الاقصي (@R22N2) July 20, 2017
يعذّب ويضرب
وزيادة في إجرامه.
يقوم بتصويرهم
ترى كم جريمة ارتكبها
ولم يقم بتصويرها؟ #اوامر_ملكيه @amrelhady4000 pic.twitter.com/6zEVWh7T4A
- ارتكب جريمة قتل عام 2008، وكان عمره وقتها نحو 18 عامًا فقط.
متاكد ؟:)) pic.twitter.com/LW54CcVTHl
— عمر بن عبدالعزيز (@oamaz7) July 20, 2017
- الملك سلمان وجه قبل 3 سنوات بعدم الضغط على عائلة القتيل الشاب ويدعى يوسف الشميمري، لقبول الدية، بدل تنفيذ حكم القصاص، وهو ما تم بالفعل لينجو الأمير سعود من القصاص بالسيف.
— ظهر في مقطع فيديو وهو يقوم بالاعتداء بشكل عنيف على شخص وضربه لحد إراقة دمائه بسبب وقوفه أمام منزل الأمير، بحسب ما ظهر في أحد مقاطع الفيديو التي تم تداولها أمس الأربعاء.
— ظهر في فيديو آخر وهو يقوم فيه بضرب وشتم فتيات بألفاظ نابية قبل أن يطردهن خارج منزله، بالإضافة إلى ظهوره المتكرر حاملًا سلاحًا رشاشًا تارة وعصًا غليظة تارة أخرى.
#الامير_سعود عبدالعزيز بن مساعد الذي ظهر بمقاطع يعتدي بالضرب على المواطنين والمواطنات في #السعودية ويصورهم ويتلذذ بإهانتهم..هذا هوالكلب 👇👇👇 pic.twitter.com/Py6a2AcFhD
— علي القحم (@Ali_Alkahem) July 20, 2017
- أمر الملك سلمان بالقبض الفوري عليه، وإيداعه السجن هو وجميع الذين ظهروا معه في مقاطع فيديو تظهر ضرب وشتم وتعنيف عدد من الأشخاص.
— ألقت شرطة مدينة الرياض، القبض على الأمير السعودي، بعد ساعات قليلة من صدور أوامر ملكية بالقبض عليه وعلى مرافقيه.
— يحمل اسم جده الأكبر (والد جده) الأمير سعود بن عبدالعزيز آل سعود، شقيق الملك سلمان، وأول ابن للملك المؤسس عبدالعزيز يتولى الحكم خلفاً لأبيه في العام 1953.
كانت وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، تداولت صورة وفيديو للأمير سعود وقد تم تقييد يديه في مركز لقوات الشرطة التي طوقت منزل الأمير فور صدور الأمر الملكي.
جدير بالذكر أن عدد أمراء أسرة آل سعود، يبلغ نحو 15 ألف أمير وأميرة، يتقلد عدد قليل منهم مناصب رسمية، فيما ينشغل القسم الأكبر في حياته الخاصة بعيدًا عن الأضواء.