وقال كلابر أمام المنتدى الأمني السنوي في آسبن بولاية كولورادو، بوجود مدير المخابرات السابق جون برينان: "شعرت بخيبة أمل، كونه من بلد آخر، في بولندا، بدأ إهانة استخباراتنا. ومن وجهة نظري هذا وضعه في موقف ضعيف جدا قبل لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
كما قارن ترامب الحملة التي سربتها بعد الأجهزة الأمنية ضده بالنازية في ألمانيا.
وبدوره دعا كلابر نفسه وبرينان، مازحا " بأنهما أهم النازين" بالإدارة الأميركية السابقة.
وكان ترامب قد انتقد الأجهزة الأمنية لتقديمها معلومات كاذبة عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، والتي أدت إلى الغزو الأمريكي الثاني لهذا البلد في عام 2003.