وذكر التنسيقيات التابعة للجماعات المسلحة أن هيئة تحرير الشام، النصرة سابقاً، سيطرت على "القوة التنفيذية" في مدينة إدلب وطرد كل العناصر التابعين لأحرار الشام منها.
يأتي ذلك بعد سيطرة تنظيم "جبهة النصرة" على شركة الكهرباء داخل إدلب وطرد كل عناصر الحرس الموجودين فيها، كما جرى السيطرة على حواجز "جيش الفتح" بإدلب ووضع دبابات عليها الحواجز بعد طرد عناصر أحرار الشام.