ووفقا لوكالة الأنباء الأردنية "بترا "بحث الملك عبدالله الثاني خلال اتصال هاتفي، مساء أمس الإثنين، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأزمة في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف
حول هذا الموضوع، كان معنا أسامة شعث، المستشار الفلسطيني للعلاقات الدولية الذي أكد أن مصر طالبت بعقد جلسة طارئة في مجلس الأمن الدولي، أما أن تظهر هذه الصفقة بشكل مفاجئ، فذلك يضر بالخطة العربية الموضوعة سريعاً من خلال مصر والعديد من الدول، وربما تكون التفافا أيضا
من جانبه وصف الكاتب والمحلل السياسي الأردني ميشيل حنا الحاج، الصفقة بين الجانبين الأردني والإسرائيلي بغير العادلة للأردن لكنه مضطر أن يتقبلها ويضحي بحقه في محاكمة هذا الرجل، في سبيل تحقيق شيء للشعب الفلسطيني وللمقدسات الإسلامية التي تقع تحت حمايته.
للإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها تابعوا حلقة اليوم من "بين السطور".
إعداد وتقديم: هند الضاوي