ووفقا له فإن ذلك سيحدث بعد كسوف الشمس في 21 آب/ أغسطس، حيث سوف تغرق الأرض بظلام دامس.
وسيكون الكسوف كليا في مدينة ناشفيل الأمريكية (ولاية تينيسي)، وسانت لويس (ولاية ميسوري)، حيث ستغرق المدينتان في ظلام دامس. وأكد، ديفيد ميد، أن هذا اليوم لن يكون يوم القيامة، وإنما نذيرا لبداية النهاية. و 23 آب/ أغسطس سيقترب من الأرض كوكب نيبيرو، ونتيجة لذلك سوف تحدث كوارث لم يسبق لها مثيل على كوكب الأرض.
وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى العلماء الذين يأخذون فكرة نهاية العالم على محمل الجد، يوجد سياسيون مهتمون بهذا الأمر أيضا. يرى عضو مجلس الشيوخ البرازيلي تيلماريو موتو، أن كوكب نيبيرو سوف يغير مجال جاذبية الأرض، والذي بدوره سوف يؤدي إلى حوادث واقتراب النهاية.