ويعاود المعرض الانطلاق، بعد توقف دام خمس سنوات، نظراً لكون مدينة المعارض قريبة من مواقع الاشتباك مع المسلحين والتي تمكن الجيش السوري من استعادتها مما جعل البيئة مناسبة لافتتاح المعرض هذا العام.
يشمل نشاط المعرض على الأجنحة الدولية للدول المشاركة وأجنحة للشركات والأجنحة الصناعية والتجارية ومراكز الأعمال والنشاطات الاقتصادية، كما تقام فعاليات فنية وثقافية ترافق المعرض باعتباره يمثل تقليد سنوي يبعث البهجة لدى كثير من السوريين وخاصة سكان العاصمة دمشق.