ذكر تقرير جديد لمجلة "فانيتي فير"، أن موظفين داخل البيت الأبيض كشفوا عن أن إيفانكا ترامب معروفة بلقب "الأميرة الملكية"، ويأتي الإعلان عن هذا اللقب الجديد بعد انتقادات وجهت إلى إيفانكا وزوجها بعد تعيينهما مستشارين للرئيس، بأنها مجرد عمالة زائدة في الفريق الرئاسي وأن تعيينهم جاء للمجاملة فقط.
واشتدت حدة هذه الانتقادات بعد أن جلست إيفانكا في مقعد والدها خلال فعاليات قمة العشرين، وهو ما عبر عنه أحد المستشارين السابقين في البيت الأبيض موجها حديثه لإيفانكا:
معذرة، إنها ليست عائلة ملكية، وإيفانكا ليست الأميرة.
وقالت مجلة "بيزنس إنسايدر" إن مستشاري البيت الأبيض اعتادوا أن يطلقوا لقب "الأميرة الملكية" على إيفانكا في غيابها.
في سياق متصل، شبه دبلوماسي هندي، إيفانكا ترامب، بأمير سعودي "أحمق"، بعد إعلان رئاستها للوفد الأمريكي لاجتماع قمة في جنوب الهند.