واعتبرت، الخارجية الروسية، في بيان لها، اليوم الأحد، 3 سبتمبر/أيلول، الحوار والمفاوضات السبيل الوحيد الممكن لتسوية المشاكل المعقدة في شبه الجزيرة الكورية بما في ذلك النووية، مؤكدة أن استمرار بيونغ يانغ بالنشاط الذي يقوّض نظام عدم الانتشار العالمي لأسلحة الدمار الشامل سيكون له انعكاسات خطيرة عليها.
وجاء في البيان: "اننا نعرب عن قلقنا العميق ازاء اختبار كوريا الشمالية ، الذي تم الإعلان عنه في 3 أيلول/سبتمبر، لـ" جهاز تفجير نووي حراري من اجل صاروخ بالستي عابر للقارات ".
وأشارت الوزارة الروسية، إلى ان هذه الإجراءات تشكل "استعراض ازدراء جديد من قبل بيونغ يانغ لمتطلبات قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وقواعد القانون الدولي ويستحق أشد إدانة "