وشملت الدراسة 60 شخصا، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين، الأولى الأكثر ذكاء، والثانية الأقل، حيث تم التقسيم من خلال ميول الأشخاص إلى المشاركة في الجهود المعرفية والاستفادة منها.
وقال القائم على الدراسة، تود مسيلروي، إن الأشخاص الذين يحبون حل الألغاز المعقدة والتفكير أكثر يتحركون أقل بالمقارنة مع أولئك الذين لا يحبون البقاء لفترة طويلة في الأوهام والتأملات، حيث تعرض جميع المشاركين في التجربة إلى نفس الظروف.
ولكن يؤكد العلماء أن الكسل ليس مؤشرا للذكاء. كما خلصت نتائج الدراسة إلى أنه ليس بالضرورة أن يكون الأشخاص الذين يحبون التفكير كثيرا أذكياء.