وأضافت ناويرت أن "الإدارة وافقت على نظام (رفع العقوبات) لاحتواء مرونة معينة (في صنع القرارات)".
وقالت ناويرت، بأن الولايات المتحدة لم تتخذ قرارا نهائيا بشأن الاتفاق النووي مع إيران.
وأفادت ناويرت "لم يتخذ بعد قرار نهائي حول خطة العمل الشاملة".
وأوضحت "أن الأمر يتطلب المزيد من الوقت لتحديد سياستنا، التي ستساعد على مكافحة كل مظاهر النشاط الإيراني الخبيث. ولا ينبغي اعتبار رفض بعض العقوبات دليلا على موقف الرئيس ترامب من الخطة الشاملة (اتفاق "السداسية" مع ايران).
وتوصلت إيران والوسطاء الدوليون الستة في تموز/ يوليو 2015 إلى اتفاق تاريخي بشأن تسوية أزمة إيران النووية التي طال أمدها. وقد أسفرت المفاوضات المطولة عن اعتماد خطة عمل شاملة مشتركة من شأنها أن تزيل تماما العقوبات الاقتصادية والمالية التي فرضها مجلس الأمن والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على إيران، مقابل إعادة التأكيد على الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني.