الأمم المتحدة — سبوتنيك. وقال لافروف "لا يمكن السماح بأي تقسيم. وسيكون هناك رد فعل متسلسل في الشرق الأوسط بأسره. وربما هذا ما يسعى إليه البعض، أي هؤلاء الذين من مصلحتهم الحفاظ على الفوضى هنا دائما".
وأشار إلى أن مناطق خفض التوتر هي أمر مؤقت، قائلا إنه "خلال فترة الستة أشهر، ستكون (المناطق) عاملة، وقد تم الإعلان إننا نريد بموازاة مناطق خفض التوتر، تفعيل عملية المصالحة الوطنية، لكي تجري تهيئة الظروف للعملية السياسية، بالإضافة إلى ما يجري العمل عليه في جنيف".