حيث قام الأستاذ المساعد في قسم علوم الحاسوب والهندسة في الجامعة والمؤلف الرئيسي للبحث بإنشاء نظام يستعمل رادار دوبلر منخفض المستوى لتقييم القلب، حيث يعمل النظام عن طريق إرسال إشارة موجة صغرى نحو الهدف، الذي يعتبر في هذه الحالة قلب الشخص، وتحليل كيف تغيرت الإشارة العائدة من خلال الحركة.
ويمكن إنشاء هوية فريدة من البيانات التي تم جمعها، مع الأخذ بالاعتبار هندسة القلب وشكله وحجمه وكيفية تحركه، ولا يمكن لأي شخص يراقب النظام أثناء عمله الحصول على فكرة حول ما يحدث سوى أن الهاتف الذكي أو الحاسوب المحمول أو حاسب سطح المكتب قد تم فك قفله دون أي مدخلات من المستخدم، هذا ويعتبر كل قلب فريد من نوعه بحيث لا يمكن لأي أحد آخر الوصول إلى جهاز المستخدم.