قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أحمد أصفهاني، أن المكوّن العرقي و الاختلاف في الثقافات والتراث، هي أسباب حقيقية، ومشتركة كفيلة، للدعوة إلى الانفصال، هذا إلى جانب الممارسات السياسية من المكوّنات الأخرى المختلفة مع تلك الجماعات.
ولكنه يرى أن النظر إلى العالم على أساس المكونات العرقية، فإن هذا يؤدي إلى زعزعة الحدود الجغرافية للدول.
أما أستاذ العلاقات الدولية الدكتور أيمن سمير، فقد رأى أن ظاهرة الانفصال هي ظاهرة غير صحية تؤدي إلى تقسيم العالم إلى دويلات صغيرة، تنشأمن الأساس عن طريق النزاعات والحروب.
تابعوا المزيد عن تاريخ الحركات الانفصالية شرقا وغربا وأهدافها ونتائجها من خلال حلقة بوضوح…