وأشارت زاخاروفا في مؤتمر صحفي إلى أنه ما يصعب من العمل، هو عدم تقديم أي طرف مطالب، مقابل تبادل المختطفين.
وقالت زاخاروفا: "في الوقت الراهن، تعمل وزارة الشؤون الخارجية الروسية، بالاشتراك مع الوزارات الروسية الأخرى، وزملائنا الأجانب في المنطقة، على تحديد جنسيتهم ومكان تواجدهم المحتمل".
وتابعت
"ما يصعب العمل، هو أنه حتى اللحظة لم تقدم أي مطالب كانت [مقابل] تحرير الرهائن. ويجب الإشارة إلى أننا على اتصال وثيق مع السلطات السورية المحلية".