وقد يُصرف القبطان ستيوارت أرمسترونغ من الخدمة بشكل نهائي بعد إتمام التحقيق معه، إذ أنه يحظر على البحارة البريطانيين إقامة علاقات شخصية مع زملائهم.
ونالت النساء حق الخدمة في الأسطول الملكي البريطاني في عام 2011.
وتجدر الإشارة إلى الاعتقاد السائد وسط البحارة من غابر الزمان هو أن المرأة على السفينة نذير شؤم وأنها تجلب المصيبة للسفينة وطاقمها.
وطالما ظل الحظر مفروضا على وجود المرأة في السفينة. ولنذكر هنا أن القانون الصادر في الدانمارك في عام 1572 طالب بـرمي "النساء والخنازير" إن وجدت في السفينة، في البحر.