التبادل التجاري بين روسيا والمملكة العربية السعودية
وفقا لمعلومات وزارة التنمية الاقتصادية الروسية ارتفع حجم التبادل التجاري بين روسيا والسعودية في فترة ما بين يناير/كانون الثاني ويوليو/تموز 2017 بنسبة 46.7% عن الفترة المماثلة من عام 2016 وبلغ 430.6 مليون دولار أمريكي. وارتفعت الصادرات بنسبة 58.2% وبلغت 339.7 مليون دولار بينما ارتفعت الواردات بنسبة 15.5% وبلغت 90.8 مليون دولار. وبلغ حجم التبادل التجاري بين الدولتين خلال عام 2016، 491.68 مليون دولار.
مكونات الصادرات الروسية للسعودية عام 2016 بالنسب المئوية
- 70.29% السلع الغذائية والمنتجات الزراعية
- 13.08% المنتجات الكيميائية
- 7.35% الأخشاب ومصنوعات السليولوز والورق
- 6.16% المعادن ومصنوعاتها
- 1.45% الماكينات والمعدات ووسائل النقل
- 1.22% المنتجات المعدنية
- 0.45% سلع أخرى
مكونات الواردات الروسية من السعودية بالنسب المئوية
- %95.71 المنتجات الكيميائية
- %2.70 المنسوجات والأحذية
- %0.81 الماكينات والمعدات ووسائل النقل
- %0.22 الأخشاب ومصنوعات السليولوز والورق
- %0.56 سلع أخرى
أكبر تطور على صعيد التعاون التجاري والاقتصادي بين روسيا والسعودية من نصيب قطاع الاستثمارات و صناعة النفط والغاز والقطاع الزراعي.
شركة أرامكو السعودية في روسيا
قال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد الفالح، وهو رئيس مجلس أمناء شركة أرامكو السعودية، في تصريح أدلى به في يونيو/حزيران 2017 قبيل انعقاد منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي إن المملكة العربية السعودية ستدرس الاستثمار في روسيا، وبالأخص في الصناعة الكيميائية وتكرير النفط. وترى شركة أرامكو السعودية في شركة "روس نفط" الروسية أهم شريك لها في هذا المجال. وكان رئيس شركة "روس نفط" إيغور سيتشين قد زار المملكة العربية السعودية واطلع على إمكانيات شركة ارامكو السعودية.
الشركات الروسية الكبرى في المملكة العربية السعودية
- "لوك أويل" (حفر الآبار النفطية لشركة ارامكو السعودية)،
- "ستروي ترانس غاز" (إنشاء خطوط أنابيب النفط لزيادة قدرة مملكة العربية السعودية على نقل النفط)،
- "كاماز" (توفير الخدمات الفنية لشاحنات "كاماز" في المملكة العربية السعودية)،
- "إر جي دي" (إنشاء وتشغيل الخطوط الحديدية)،
- "لابوراتوريا كاسبيرسكوغو" (إنشاء نظم الحماية ضد فيروسات الكمبيوتر).