ساديكوف كان قد حاول إخفاء جميع الأدلة التي تشير إلى فعلته.
حيث قام بدفن جثة المغدورة وانتقل إلى مدينة أخرى، إلا أن صورة السيلفي قامت بالتقاطها الفتاة المغدورة مع ساديكوف وأرسلتها إلى شقيقته، قبل وقوع الجريمة
كانت وراء كشف أمره، وذلك بعد عدة أيام على فقدان الاتصال بالفتاة، حيث سارع أقرباء الفتاة إلى إخبار الشرطة حول اختفاء أثر الفتاة،
مستخدمين الصورة للتعرف على هوية آخر شخص كان برفقة الفتاة، وبعد ستة أيام من البحث عثرت الشرطة على جثة الفتاة المغدورة.