كتبت الصحيفة، يوم الخميس المقبل، 26 أكتوبر، يجب على الأرشيف الوطني رفع السرية عن حوالي 3.1 ألف وثيقة من وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفدرالي حول مأساة عام 1963.
وقد وقع الرئيس جورج بوش الأب على قانون نشر هذه المواد في عام 1992.
وطبقا لما جاء فى المنشور فان إدارة ترامب تخشى ان نشر هذه الوثائق السرية قد يعرض الأمن الوطني الأمريكى للخطر حيث انها تحتوي على معلومات حول آخر عمليات للاستخبارات الامريكية وانفاذ القانون.
وذكرت مصادر المنشور أن النشر الجزئي للوثائق المتعلقة بقتل كيندي لا يزال ممكنا.
واضافت المتحدثة باسم البيت الابيض ليندساي والترز ان الادارة تحاول "ضمان نشر اكبر قدر ممكن من البيانات".