وتنوعت القطع الأثرية في مادتها، فمنها ما صنع من حجر "الديورايت"، ومنها ما صنع من الحجر الجيري، بالإضافة إلى مجموعة من النحاسيات والخشبيات.
كما تتضمن هذه المجموعة ألواحاً من الحجر الجيري، وعدداً من المسلات الحجرية متنوعة الأحجام تحوي رسومات وكتابات هيروغليفية؛ بالإضافة إلى تماثيل من الحجر الأسود "الديورايت"، يشبه أحدها تمثال أبو الهول، وتماثيل الأوشابتي "شوابتي" التي تنحت كخدم للميت في عالمه الآخر (حسب المعتقدات الفرعونية).
كما تم تقديم مجموعة كبيرة من العيون النحاسية المرصعة بالزجاج، ومجموعة أخرى من الأصابع الذهبية وبقايا منسوجات عليها رسومات فرعونية؛ أما القطع المصرية الإسلامية فتمثلت بلوحين حجريين وقرص زجاجي عليهم كتابات إسلامية.
ومن المقرر أن يزور الشيخ سلطان القاسمي، خلال تواجده في مصر، عدداً من المعاهد الطبية والمراكز الثقافية والتعليمية والجمعيات الأهلية