ذكر موقع "برافادا ريبورت" الروسي أن أمريكا ستنفق 1.2 تريليون دولار خلال الثلاثين عاما القادمة لتطوير ترسانتها النووية الحالية وتحديث أسلحتها الاستراتيجية التي تشمل القاذفات والغواصات النووية والصواريخ البالستية العابرة للقارات.
ويشمل الانفاق الأمريكي على التسليح خلال السنوات القادمة 313 مليار دولار للغواصات، و149 مليار دولار للصواريخ الاستراتيجية، و266 مليار للقاذفات الثقيلة، و44 مليار لأنظمة تسليح متنوعة، وفقًا لمكتب الميزانية بالكونغرس الأمريكي.
وتسعى أمريكا بإنفاق تلك الميزانية الضخة لجعل قواتها الاستراتيجية في حالة استعداد تام لأي حرب كبرى يمكن أن تندلع خلال العقدين القادمين.