جاء اجتماع تيلرسون مع سو كي بعد يوم من إصدار جيش ميانمار أمس الإثنين، 13 نوفمبر/ تشرين الثاني، تقريرا ينفي فيه مزاعم قيام قوات الأمن بأعمال اغتصاب وقتل بعد أيام من تغيير الجنرال المسؤول عن ولاية راخين التي دفعت عملية عسكرية فيها أكثر من 600 ألف من مسلمي الروهينغا للفرار إلى بنغلادش.
ولم يعلن عن سبب نقل الميجور جنرال ماونج ماونج سو، من منصب قائد القيادة الغربية في راخين، حيث بدأ جيش ميانمار عملية شاملة لمكافحة التمرد في أغسطس/ آب.