بادر أو يحيى بمصافحة العاهل المغربي، عندما كان يتحدّث برفقة الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، ودامت المصافحة قرابة 6 ثوانٍ، في خطوة مفاجئة، ما دفع ماكرون إلى الابتسام، واعتبرت المصافحة خطوة لإعادة الدفء للعلاقات بين البلدين.
تأتي هذه المصافحة بعد أيام قليلة من إعلان المغرب إعادة سفيره لحسن عبد الخالق إلى الجزائر، بعد أكثر من شهر على استدعائه نتيجة توتر في العلاقات بين البلدين إثر اتهام الجزائر للمغرب بتبييض أموال المخدرات في أفريقيا.