00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

عشقي: مقتل صالح أحدث هزة كبيرة والتحالف يعول على نجله

© Sputnik . Alexei Druzhinin / الانتقال إلى بنك الصورعلي عبد الله صالح
علي عبد الله صالح - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
رأى الخبير الاستراتيجي السعودي، اللواء أنور عشقي، أن التحالف العربي الذي تقوده السعودية ضد جماعة "أنصار الله" سيجري اتصالات في القريب العاجل مع أحمد، نجل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي تم اغتياله في صنعاء اليوم الإثنين، "وكذلك سيقدم الدعم لقيادات ميدانية في "حزب المؤتمر الشعبي العام"، بينها ابن أخ الرئيس السابق، طارق"

علي عبدالله صالح - سبوتنيك عربي
عائلة صالح تتوعد "أنصار الله" بـ"أبواب جهنم"
القاهرة — سبوتنيك. واعتبر اللواء عشقي، في حديث عبر الهاتف مع مراسل وكالة "سبوتنيك"، أن مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، "أحدث هزة كبيرة في الموقف العام حول الوضع في صنعاء وشمالي البلاد".

وأكد أن "مقتل علي عبد الله صالح ترك، بدون شك، هزة كبيرة، لأنه كان يملك مفاتيح (الحل) في اليمن، وكان يستطيع أن يحرك القبائل…لكن هناك ابنه أحمد، وهو محبوب لدى القبائل اليمنية، وقد قابل زعماءها عندما زاروا دولة الإمارات…والجيد أن أحمد صالح موجود في الخارج، حتى لا يتم قتله، كما حدث مع والده، سيكون هناك اتصال مع أحمد صالح، والقائد الميداني طارق صالح، الذي كان يعتمد عليه الرئيس المغدور كثيرا".

وأردف عشقي قائلا "أحمد صالح نسج علاقات جيدة مع زعماء ومشايخ القبائل الذين أرادوا مقابلته".

ولفت اللواء عشقي، وهو عضو باللجنة الاستشارية الخاصة لدى مجلس الوزراء السعودي، إلى أن اتصالات جرت بين التحالف، وقوات الرئيس عبد ربه منصور هادي، وهؤلاء رحبوا بعودة قوات حزب المؤتمر، معتبراً أن هزيمة الحوثيين ممكنة، "فهم لن يكسبوا الحرب بقتل قائد هنا أو هناك".

وحول مدى الحماية التي وفرها التحالف لعلي عبد الله صالح بعد أن أبدى ترحيبه بالسلام وتشديده على ضرورة محاربة "أنصار الله"، قال عشقي "لم يكن بإمكان طائرات التحالف، التي تحلق في سماء صنعاء، حماية الرئيس السابق، ذلك لأن ذلك يحتاج إلى قوات على الأرض، وقوات التحالف غير موجوده على أرض صنعاء".

وأردف قائلا "المؤتمر يقف، الآن، إلى جانب التحالف، بعد أن غير زعيمه السابق موقفه من الشرعية اليمنية والتحالف…يمكن استعادة الترتيب وتنظيم الأمور من جديد…يجب أن يكون هناك دعم كبير من التحالف لقوات حزب المؤتمر، لهزيمة الحوثيين".

ورأى الخبير الاستراتيجي السعودي، أن جماعة "أنصار الله" "تلقوا دعماً فنياً من عناصر إيرانية وأخرى تابعة لـ"حزب الله" اللبناني، لتحديد مكان الرئيس السابق، ومن ثم اغتياله واعتبر أنه، من أجل ضمان عدم تكرار تفوق الحوثيين يجب تقديم دعم مباشر من التحالف لقوات حزب المؤتمر الموجودة في صنعاء".

وكان حزب "المؤتمر الشعب العام"، الذي تزعمه الرئيس السابق صالح حتى مقتله، قد أعلن وفاة زعيمه واثنين من قيادات الحزب؛ وتفجير منزل الرئيس السابق في صنعاء.

ووفقا لما أفادت به وسائل إعلام عربية، أن عدد ضحايا الاشتباكات، التي اندلعت في العاصمة اليمنية منذ الجمعة الماضية، وصل إلى 245 شخصا.

وتتواصل المعارك العنيفة بين عناصر الجيش الموالية لصالح، وجماعة "أنصار الله" منذ الأربعاء الماضي، فيما استخدم الجانبان اليوم الدبابات.

وعلى مدى الأيام القليلة الماضية دارت اشتباكات بين قوات موالية لصالح ومسلحين من جماعة "أنصار الله"، انسحب على إثرها مسلحو الجماعة من معظم أجزاء العاصمة صنعاء، فيما سيطرت قوات الرئيس اليمني السابق على دار الرئاسة، ومطار صنعاء، ومقار مؤسسات عدة في العاصمة، بحسب مصادر محلية.

وبدأ التصعيد بين "الشركاء" جماعة "أنصار الله" وصالح، بعد اقتحام الجماعة لمسجد "الصالح"، الأربعاء الماضي، مما أوقع جرحى في صفوف الفريقين، ما اعتبره المؤتمر الشعبي العام "عملا انقلابيا يقوض شراكة الطرفين".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала