ووصف السيناتور قرار المسؤولين الرياضيين بأنه "مقرف".
وبحسب كوساتشيوف، أولمبياد 2018 في هذا الإخراج لا يمكن إلا أن تكون ردا على الانتصار الروسي في دورة الألعاب الأولمبية عام 2014: "لقد اشتروا خونة، هزوا بشكل انتقائي أنابيب اختبار علم واحد فقط روسيا، افتعلوا هستيريا في وسائل الإعلام. ولم تستطع اللجنة الأولمبية الدولية ببساطة، اتخاذ قرار آخر".
وأضاف كوساتشوف: "يمكنك أن تشعر بقدر ما تريد من الامتعاض اتجاه الغرب، وهذا من العدل، ولكنني مقتنع بأن مسؤولينا الرياضيين يجب أن يتحملوا مسؤولية شخصية. ومن الواضح أنهم تأخروا عن اللحاق ببداية هذه الحملة، وأنهم فشلوا بشكل واضح في التعامل مع نهايتها ".
وقررت اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية، يوم أمس الثلاثاء، استبعاد اللجنة الأولمبية الروسية، وفي الوقت نفسه، سيتاح للرياضيين "النظيفين" فرصة المنافسة في دورة الألعاب الأولمبية لعام 2018 في "بيونغ تشانغ" الكورية الجنوبية تحت العلم الأوليمبي.