وأشار دي ميستورا إلى أنه سيقيم بعقب محادثات الأسبوع المقبل في جنيف، أن كان أي من طرفي الصراع في سوريا يحاول تخريب العملية.
وشدد دي ميستورا على أن كل طرف لديه الحق في أن يكون لديه رأي ويتبنى موقفا، ولكن لا يجب النظر لهذا الرأي كشرط مسبق.
ويتوقع أن تركز اللقاءات في جنيف، على مناقشة الـ12 بندا التي طرحها دي ميستورا على الطرفين.
وتعكس البنود التي تم طرحها في وثيقة غير رسمية، نقاط التماس بين موقفي الجانبين بعد حذف بندين حول الدستور السوري الجديد والمرحلة الانتقالية.