الإحصائية الجديدة التي أجراها مركز الأبحاث "بيو"، شهدت تراجع شعبية الرئيس الأمريكي إلى أدنى مستوياتها.
فوفقا للإحصائية الجديدة، فإن 32 في المئة فقط يؤيدون سياسة ترامب. واعتُبر هذا الرقم تاريخيا وقياسيا،
في الوقت الذي يعارض فيه 63 في المئة سياسة الرئيس الأمريكي ويبدون عدم رضاهم عن قراراته.
يذكر أنه، في أغسطس /آب، وصلت نسبة المعارضين لسياسة الرئيس وغير الراضين عنها إلى 34 في المئة في الوقت الذي صاحبها اضطرابات في شارلوتسفيل.
لتنخفض شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى معدلات قياسية.