موسكو — سبوتنيك. ومن المفترض أن يلتقي نتنياهو رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، وتأتي هذه الزيارة، المخطط لها قبل تأزم الوضع، على ضوء إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وكان ترامب قد اعترف، يوم الأربعاء الماضي، بالقدس عاصمة لإسرائيل، ولاقى هذا القرار إدانات عربية ودولية عديدة حيث اٌعتبر تقويضا لعملية السلام، بينما اعتبره رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو قرارا تاريخيا.
ورفضت الدول العربية وبعض الدول الأوروبية، بالإضافة إلى روسيا، القرار معتبرة هذه الخطوة انتهاكا صارخا للقرارات الدولية، وتهديدا للسلم والأمن الدوليين.