وكان التدريب هو الأكبر في سلسلة تهدف إلى الضغط على كوريا الشمالية في أعقاب تجاربها لإطلاق الصواريخ الباليستية، حسبما نقلت "رويترز".
وشملت أحدث تجربة أجريت، يوم 29 نوفمبر /تشرين الثاني، نوعا جديدا من الصواريخ، قالت بيونغ يانغ إنه يقدر على إصابة أهداف في الولايات المتحدة مثل العاصمة واشنطن.
وقالت قوات الدفاع الجوي في بيان: "كان الهدف من التدريب هو تعزيز العمليات المشتركة ورفع القدرات القتالية".