وقال فومين: "طلبات الشراء الخارجية للمنتجات العسكرية الروسية وضعت لسنوات مقبلة، وهي ازدادت بشكل كبير، ويعود كل هذا السبب إلى النجاح الذي حققه السلاح الروسي في سوريا من خلال محاربة الإرهاب وتحقيق الانتصارات".
وأشار فومين إلى أن هناك الكثير من الطلبات من مختلف الدول وعلى مختلف الأسلحة.
وأضاف فومين: "هناك دولتان فقط في العالم قادرتان على تقديم الأسلحة بشكل كامل وهي روسيا والولايات المتحدة الأمريكية".
يذكر أن مساعد الرئيس الروسي للتعاون العسكري والتقني فلاديمير خوزين قد أشار، في وقت سابق، إلى أن الصناعات العسكرية الروسية تعتمد اليوم على الجودة والنوعية والسعر المقبول عالميا