وبحسب مصادر معنية بالزيارة، فإن رئيس منظمة السياحة العالمية تلقى دعوات من عدة بلدان، لكنه فضل أن يلبي الدعوة السورية، لما لسوريا من مكانة دينية، وحضارية، ودعما للسياحة فيها، والتي خطت.خطوات جبارة باتجاه التعافي، على الرغم من الحرب التي تشهدها البلاد على مدى سبع سنوات
.وجال الدكتور الرفاعي برفقة الوزير يازج، على أسواق دمشق القديمة وأزقتها، وزار الحميدية والبزورية والعصرونية، وتحدث إلى المواطنين، مبدياً إعجابه، بالأمكنة، والحياة التي تشهدها العاصمة السورية
.ومن المقرر أن يشارك رئيس المنظمة العالمية في احتفالات الميلاد، في كنيسة " الزيتون " في حي " باب شرقي" في دمشق القديمة