هذه السيناريوهات جائت كالتالي، إحتمالية حدوث صدام و إشتباك مباشر بين قوات الكوريتين، و إمكانية توجيه الولايات المتحدة الأمريكية ضربة مباشرة لكوريا الشمالية
و إحتمالية قيام غزو بري لقوات كوريا الجنوبية لجارتها الشمالية، و إمكانية تعرض اليابان لصواريخ كوريا شمالية.
كما و ناقش مجلس الأمن القومي الياباني في جلسته الأخيرة أمن البلاد و العد المسموح به من القوات الأمريكية التي من الممكن نقلها في حال إندلعت الحرب.
من جهتها أكدت كوريا الشمالية أنها لن تتخلى عن برنامجها النووي، طالما واصلت الولايات المتحدة وحلفائها ما وصفته بـ"الابتزاز والمناورات العسكرية" ضدها.
وشهد عام 2017 تنفيذ كوريا الشمالية لتجارب نووية متعددة، بإطلاق ثلاثة صواريخ باليستية عابرة للقارات في البحر.
من جهته الرئيس الأميركي دونالد ترامب هدد بتدمير كامل على حد وصفه، لكوريا الشمالية إذا هاجمت الولايات المتحدة.