وأضافت المجلة: "إذا اندلعت حرب واسعة بين أمريكا وكوريا الشمالية، فإن قاذفات "بي — 1 بي" ستستخدم لإطلاق الصواريخ الطوافة ضد الأهداف الظاهرة، بينما تستخدم "بي — 2" في قصف مراكز القيادة الموجودة تحت الأرض في بيونغ يانغ.
ويمكن لقاذفات "بي — 2" إلقاء قنابل خارقة للتحصينات لاستهداف مراكز القيادة والتحكم لشل قدرتها على إدارة القوات وإطلاق الصواريخ، كما أنه يمكن استخدامها لإطلاق "أم القنابل" على أي منشأة محصنة يعتقد وجود زعيم كوريا الشمالية بداخلها، وفقا للمجلة، التي أشارت إلى أنها يمكن قصف أي منشآت يمكن استخدامها كمخازن لأسلحة نووية أو صوامع لإطلاق الصواريخ.
B-2 bombers would almost certainly take part in any attack on North Korea’s nuclear program, which would almost certainly be a part of or escalate to a larger war between Pyongyang, its neighbors and the United States. https://t.co/qt6XO3jTfx
— National Interest (@TheNatlInterest) January 11, 2018