وأضاف، خلال كلمته أمام مؤتمر "نصرة القدس"، اليوم الأربعاء 17 يناير/ كانون الثاني، أن القدس الشرقية هي أرض محتلة، وأنه لن يتحقق السلام إلا بعودتها إلى أصحابها وأن الوزراء العرب توافقوا في اجتماعهم الأخير على خطة عمل من أجل التصدي لهذا القرار.
من جانبه، قال رئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، خلال كلمته، إن قضية القدس في القلوب رغم كل محاولات طمسها، مشدداً على أهمية عقد المؤتمرات المناصرة للقدس ولحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف الغانم، أن "هناك طرق عديدة يتحدث عنها الجميع لنصرة القدس، مؤكدا أن الطرف الفلسطيني هو الذي يدفع الثمن".
بدروه، قال صالح بن عبد العزيز آل الشيخ وزير الدعوة والشؤون الإسلامية بالمملكة العربية السعودية، إن المؤتمر يبحث ٱليات لنصرة القدس ضد القرارات الجائرة التي تحدت كل القرارات والقوانيين. وأعرب عن تأييد السعودية لما يقوم به الأزهر الشريف.