موسكو — سبوتنيك. جاء في تقرير المؤسسة: "فقدان التأييد للزعامة الأمريكية قد يؤثر على نفوذ الولايات المتحدة في الخارج. ألمانيا بنسبة تأييدها المستقرة التي تبلغ 41%، حلت مكان الولايات المتحدة بصفة القوة العظمى كأعلى تصنيف ائتماني".
وأضافت المؤسسة في تقريرها، أن "مرتبة الولايات المتحدة اقتربت من مرتبة الصين، التي حصلت على 31%، وروسيا، التي يؤيد زعامتها 27%، ويذكر أن نسبة تأييد الولايات المتحدة خلال حكم باراك أوباما كانت 48 %، أما خلال رئاسة جورج بوش — 34 %".